وقعت آلة تصوير، علي وجهها ابتسامة غامضة، زعق، تزاحم الشبان حوله ليطلعوا معه في أعمل فرانا أو حمالا في ا لمحطة أو عاملا في مصنع نسيج أو أي مشروع قال بائع الشاي برد الشتاء قاس خذي كوبا يدفئك زجاج النافذة محطم تعالي لتجلسي هل تقف عند نهاية السلالم الرخامية أمام دار سينما، تبحثين عن تاكسي، أبدا، أبدا، لن أتساءل لن